ان مرجعية الانسان فى فعل الخير فى دنياه اساسها فطرته التى فطره الله سبحانه وتعالى عليها والتى جاء الدين ليكملها وليجددها حين تبدا فى الانهيار.
نحن كبشر خلقنا وبداخلنا الخير والشر كقوى متكافئه ومتضاده وافعالنا هي نتاج هذا الصراع,وهنا تظهر رحمه الله سبحانه وتعالى فى وجود الدين الذى هو سلاح البشر الذى يدعم الخير فى مواجهه الشر,فهو المدد الدائم للخير فى مواجهه الشر الفطرى بداخلنا.
ان الدين بالنسبه للبشر لهو دستور ونظام لاستقامه الدنيا وصلاحها,من الممكن ان نفعل الخير بدافع من فطرتنا ولكن قد يتحرك الجانب الاخر من الفطره فياتى الدين ليسكته ويخرسه ويقومه ويعيده الى صوابه.
ان البشر بدون دين لهم ارض خصبه صالحه للزراعه لكن تنقصها البذور لتنبت وتثمر,كصفحات بيضاء فارغه تحتاج لقلم يخط بها.
فى اعتقادى الشخصى ان الدين هو السفينه التى بها نعبر بحر الدنيا الى شاطئ الاخره دون ان نغرق فى امواجه.
نحن كبشر خلقنا وبداخلنا الخير والشر كقوى متكافئه ومتضاده وافعالنا هي نتاج هذا الصراع,وهنا تظهر رحمه الله سبحانه وتعالى فى وجود الدين الذى هو سلاح البشر الذى يدعم الخير فى مواجهه الشر,فهو المدد الدائم للخير فى مواجهه الشر الفطرى بداخلنا.
ان الدين بالنسبه للبشر لهو دستور ونظام لاستقامه الدنيا وصلاحها,من الممكن ان نفعل الخير بدافع من فطرتنا ولكن قد يتحرك الجانب الاخر من الفطره فياتى الدين ليسكته ويخرسه ويقومه ويعيده الى صوابه.
ان البشر بدون دين لهم ارض خصبه صالحه للزراعه لكن تنقصها البذور لتنبت وتثمر,كصفحات بيضاء فارغه تحتاج لقلم يخط بها.
فى اعتقادى الشخصى ان الدين هو السفينه التى بها نعبر بحر الدنيا الى شاطئ الاخره دون ان نغرق فى امواجه.